عرض العناصر حسب علامة : الديمقراطية

" الاحكام التي تأسس أصول الادارة و السلطنة و الخلافة و الدولة وفق الفكر الاسلامي " تم عرض هذا الموضوع من قبل البروفسورالدكتور أحمد أوزل عضو الهيئة التدريسية في كلية الشريعة جامعة مرمرة في ندوة ASSAM . " النبي صلى الله عليه وسلم كرئيس دولة : الادارة و العلاقات الخارجية و الجيش " وفي الأسفل مقدمة الموضوع.

 

النبي صلى الله عليه وسلم كرئيس دولة: الادارة و العلاقات الخارجية و الجيش

أحمد أوزل

المقدمة. ان رسول الله كما هي الحال في الحياة المعنوية و الفردية للبعثة النبوية و الرسالة وضع أيضا مثال كامل ومميز للحياة المادية و الاجتماعية, وكان في كلا الحالتين يكون الدليل على كل هذه الأمور. ان معتقدات المسلمين وبقبولهم سلطة ودليل النبي صلى الله عليه وسلم في هاذين المجالين وفي موضوع التعرف عليه وفهمه في العالم الاسلامي وبشكل عام كونه كباني لنظام اجتماعي جديد, تم الاقتداء به كدليل كبير للحياة المعنوية و الفردية من خلال الفعاليات و النشاطات التي بينها لنا, وقد أظهر لنا تقدما في في هذا الاتجاه في الامور الأدبية في حياته. وكان هناك تأثير في اتجاه البشر في شكل المبادئ الأساسية المنصوص عليها في القرآن و السنة لأنها كانت في الواقع في الحياة الاجتماعية للمجتمعات الاسلامية طوال التاريخ وقد تبينت على انها الهدف للوصول الى الغاية من اجل حياة اجتماعية سليمة و مستقرة منظمة والى حد حياة فردية يسودها النضج المعنوي الفاضل. في العالم الغربي وفي نطاق واسع يفصل الدين و الحياة في الامور المادية ويتم قبل النبوة في أمور الحياة المعنوية و الفردية كدليل. ويأتي في مقدمة الصعوبات الجدية التي تواجه فهم الدور التاريخي و الرسالة الاجتماعية للنبي صلى الله عليه وسلم وبالتالي يظهر على ان رسول الله أكثر انخراطا في الحياة السياسية و الاجتماعية. وفي مشكلة أخرى الغرب الذي لم يتخلص من التصور السلبي و الاحكام المسبقة التي تشكلت في العصور الوسطى في حق النبي صلى الله عليه وسلم الذي بقي لطوال مئات السنوات وجه لوجه ويحاربه كمنافس وكمؤسس للحضارة. غير ذلك كان هناك دور فعال ومهم وراء الستار للرسول في الجانب الروحي في الفعاليات البشرية.

 

لمشاهدة العرض الكامل يرجى تسجيل الدخول. إذا لم تكن قد قمت بالتسجيل بعد, الرجاء الضغط هنا للتسجيل.

الأربعاء, 02 نيسان/أبريل 2014 12:18

قرار الامة الديمقراطي 2/4/2014

قرار الأمة الديمقراطي

 

هذا هو الواقع, كان التوجه العام للشعب التركي لـ الحريات و حقوق الانسان لكن هناك طرف أصبح فعالا في الدولة باعتبار مايسمى بالاتحاد الليبرالي و الترقي كانوا بذهنية شمولية انقلابية.

يتلخص بهذا البيان إن الشيء الواضح واللافت للنظر ام من كان مع هذه العقلية الانقلابية و الليذ استخدموا في أحداث حديقة غيزي " المسألة ليست حديقة غيزي ألم تفهم أنت " ؟. اللذين غرر بهم جانيا, ان الشعب فهم هذا التكتيك بشكل جيد. كما كانت مسألة غيزي كذريعة, وأيضا في الانتخابات المحلية في 30آذار 2014 فشلهم على انهم لم يكونوا قادرين على تلقين توجههم ذريعة.

الموضوع في هذه المقالة, سيتم مناقشة بعض الاحداث التاريخية في الديمقراطية وايضاحات الفلاسفة الغربيين في عصرنا و المفكر الاسلامي الصوفي فريد الدين العطار في القرن الثني عشر و القرن الثالث عشر. وفي نهاية المطاف سيتم تناول بعض التوقعات الاساسية من الشعب و القوات المسلحة التركية و الاستخبارات.

موسومة تحت

الدولة في المسيحية و الاسلام و العلمانية

الديمقراطية و المرأة

حسين دايي

بسم الله الرحمن الرحيم

تحياتي وسلامي لكل الحضور المشارك

وفقا للبرنامج كما وتدفقت المواضيع وفقا للمتحديث العزيزين اللذين سبقوني " الشورى, الرأي و البيعة و الكفاءة و العدالة" وبالتالي انهم تعاملوا و تحدثوا بقضايا مهمة وبمسائل مثل " في مواضيع الوظيفة الأساسية و مشكلة الارادة المشتركة في الدولة الاسلامية ". وكان هذا جيد من هذا الجانب لان كلا منهم قام بايضاح المسائل بشكل ممتاز. وفي هذه الحالة لم اتكلم بالشيء الذي قمت بتحضيره من قبل ومن خلال المحاور التي رآها المتحدثون و وفق تفكيرهم أرى أنه من المناسب أن أقوم بتحليل الاعمال .

استاذنا المتحدث محمد أردوغان كان قريبا من الوجود في الموقف الذي ينظر الى نشاط المرأة ببرودة من المجال الديمقراطي و الاجتماعي و السياسي بين المتدينين. ان هذه الشكاوى المحقة تُظهر انه ينبغي علينا أن نأخذ هذه المسائل بشكل علمي أكبر. اذا كانت الدولة اسلامية. فقط لو كان هناك تطبيق في الماضي عندها لم يكن هناك حاجة لاعطاء اهتماما كبيرا. لكن كما أفاد نوح فيلدمان أحد المفكريين الغربيين بان كل العالم ومن بينهم المسلمين تتنامى فيهم الرغبة في " الدولة الاسلامية ". وفي الواقع الجميع لاحظ هذه الحالة. وبما ان الدولة من متطلبات يومنا الحالي فهي بحاجة الى اختصاصيين في جميع مجالات العلوم ولأعمالهم في كل المجالات وليس فقط للاحتياجات. والآن من خلال ضرورة عمل وحجم هذا الموضوع الآن والقيام باجراء التغيير في الدولة المسيحية و الاسلامية وحضارة الغرب العلمانية سأعمل على سرد الموقف المتوجه نحو الديمقراطية و نشاط وفعالية المراة.