العميد المتقاعد عدنان تانريفيردي، رئيس أصّام، يحضر برنامج ديشيفرة الذي يبث على قناة A الإخبارية يوم الجمعة، 27 سبتمبر/ ايلول 2013 الساعة 22:00.
في 1 تشرين الأول / اكتوبر و بصفة مداخل اشتركت بدعوة 28 شباط المقامة في محكمة الجزاء العليا 13 في أنقرة .
وكان الهدوء هو السائد في الصالة وكانوا الأغلبية من أقارب المتهمين. ان 28 شباط هي محاولة انقلاب كما يدعون , ولكن بقولنا كانت حقيقية تماما. ولنفترض لماذا لم تكن الصالة مليئة باللذين يقال عنهم الضحايا؟
لم أرى أن هيئة المحكمة كانت تهتم بشكل صميمي . وكأنها لا تتحرك بحجم القضية و الجناية بقدر ما تتحرك اعتمادا على قدر و حجم المتهمين.
لم يكن ظاهر على المتهمين اي ضغط للناس اللذين كانوا ضد النظام. كان كل الأطراف المعنية و التي لها حق التدخل عسكريين من دون استثناء. والذين كانوا يتواجدون هناك بالقوة و الايمان و التجربة ذات المستوى العالي و التضحية و الشجاعة و تقنيات القتال التي عاشوها في القوات المسلحة التركية واللذين تربوا على منهج النبي.
ان الجماعة المنسوبة الى نظرة الآخرة و الدنيا و الناظرين بعين الاتحاد الاوروبي و لكن لا يوجد شي مطبق على أرض الواقع.