رأس الفوضى في ليبيا هو الناتو وجسمها هو إسرائيل وروسيا وفرنساأما أقدامها هي الأمارات ومصر والسعودية.لذا يجب أن يكون الحل بدونهم.العمل المشترك مع الناتو في ليبيا لن يكون صحيحاً.
التقى الأمين العام لحلف الناتو ستولتنبرغ مع رئيس الوزراء الليبي فائز السراج على الهاتف مؤخراً، وضّح خلاله "أن التحالف مستعد للمساهمة في بناء مؤسسات الدفاع والأمن الليبية". برأيكم هل هذا الاقتراح في الأيام التي تتفوق فيها الحكومة الشرعية على الانقلابيين صدفة؟