a- تشكل من الأشخاص المعينين عند اجتماع مجلس الادارة العام وذلك للقيام بالعمل في مجال الأبحاث و الدراسات الاستراتيجية ويكون ذو معرفة بنشاطات و موافق لأهداف ASSAM .
b- يعطى القرار من مجلس الادارة العام بخصوص ممن يتشكل مجلس الأبحاث الاستراتيجية , وكم عددهم ,وأي الاسماء ,وبأي مجال ,وبأي مسألة .
c- يحدد من طرف مجلس الادارة العام اسس و مبادئ عمل وتشكيل المجلس بما يناسب مع كل واحد منهم , وانتخاب رئيس لمجلس الأبحاث الستراتيجية .
d-الاعضاء الذي تم انتقاؤهم لعضوية مجلس الأبحاث الاستراتيجية غير مطلوب ولا ينظر لعضويتهم في ASSAM ويحدد من طرف الجمعية العامة الأجر الذي سيعطى ,ومن طرف مجلس الادارة العام بخصوص الاعمال المتعلقة والوظائف بالاعضاء.
e- مجالس الأبحاث الاستراتيجية ,المجالس الأصيلة في الجمعية تقوم بالتقييم الاستراتيجي للمستوى السياسي و العلمي ,و العسكري ,و الاقتصادي ,والاجتماعي بحق الدول و الاقليم حسب ما تححده نشاطات و أهداف ASSAM .
f- تقوم ASSAM باستشارة المجلس في الاعمال المتعلقة بالدراسات و المقالات التي ستنشرلهيئات التحريرفي الصحافة العامة ووسائل الاعلان .
g- يتم ادراج الامور التي ستقام و الموافقة لأهداف ASSAM ,الحلقات الدراسية , الاجتماعات ,اللوحات, الجلسات المفتوحة , الندوات ,والمنتديات بما يتناسب مع الزمن وتحدد الخطة السنوية انشاطات ASSAM, من طرف مجالس الابحاث الاستراتيجية .
İslam ülkeleri listesine ulaşmak için tıklayınız
مخطط القوة العسكرية للمناطق الفيدرالية التصورية التابعة لكونفدرالية الدول الإسلامية
ينبغي ايقاف الحرب الطائفية
( 9 تشرين الأول 2015 )
عند النظر الى التدخل الفعلي في المنطقة لعضوي الأمم المتحدة ( روسيا و الصين ) واللذين يقفون خلفا, يفهم على أنهم على عتبة تقاسم كبير وجديد للشرق الاوسط و الجغرافية التي نحن فيها.
ان العالم الاسلامي يعيش ربما أكبر الحروب المالطائفية في التاريخ و التي تغزيها القوة العالمية.
في هذه الحرب هناك المتطوعون ومن يتم استخدامهم و هناك المظلومون.
القوة العالمية تقوم بتجهيز وتنظيم المتطرفين الشيعة و الوهابية وبعض الأقليات العرقية والهجوم على أهل السنة و الجماعة.
بلا شك بأن خلاص الأمة سيمر من وحدتها.
ولكن كيف ؟
أولا: ينبغي ان يجلس علماء أهل السنة و الشيعة و الوهابية حول طاولة.
ثانيا: على الرغم من تشكل الهوة ينبغي وضعها على الرف, و القيام بتثبيت و تحديد الأمور المشتركة
بعدها :البدء في تطوير الشعور المشترك للأمة الذي يوفر فعاليات و أنشطة التنوير.
بعد هذا : تنبيه ادارات الدول المسلمة على التهديدات المشتركة, مما يؤدي الى امكانية العمل بشكل موحد.
ان كل المحاولات خارج هذا المسار ستقوم بسكب البنزين على الحروب الطائفية و تقوم بدهن السمن على رغيف القوى العالمية.
اعتقد بأن هناك وظيفة لكل فرد مننا من أجل توفير الوحدة.
أقوالنا وكتاباتنا و أفعالنا ينبغي أن تكون للتضامن و الوحدة و ليس للانقسام و الصراع.
في الطرف الآخر:
ان تركيا بامكانها أن ترى نفسها في أية لهذا داخل الحرب و الصراع الساخن في المواجهة الكبيرة الحاصلة مباشرة خلف الحدود.
في هذا الخصوص ينبغي التحرك بدم بارد. وعدم القيام بعمل يفوق طاقتنا.
في الجغرافية السورية ينبغي استخدام أساليب خلف الستار و الغير متماثلة بدلا من التدخل الفعلي المباشر و العلني.
بدلا من العمل العسكري المباشر استخدام اسلوب تدريب وتوجيه وتقديم الدعم اللوجستي للمعارضة المشروعة التي قبلنا بها.
ينبغي على تركيا تشكيل " اتحاد حل الأزمة السورية " التي تشترق فيه الحد الاقصى من عدد ممثلي الدول الاسلامية.
بيد هذا الاتحاد والدول المشتركة فيه توفر الدعم السياسي و الاقتصادي والعسكري من أجل حل القضية السورية.
ينبغي تجاوز المرحلة الصعبة بالاتحاد مع العالم الاسلامي.
ينبغي على تركيا ان تكون القدوة لهذا.
عدنان تانريفيردي
رئيس مجلس ادارة
SADAT و ASSAM
بيان صحفي
تقريرASDER – ASSAM في المرحلة التي وصلت اليها عملية الحل
27 كانون الثاني 2015 أوسكودار / استنبول
ان ASDER " جمعية المدافعين عن العدالة " التي بدأت في طريقها وهي تحمل مهمة أن تكون العدالة هي الحاكمة في بلدنا وفي العالم ومعها ASSAM " مركز جمعية المدافعين عن العدالة للأبحاث الاستراتيجية " التي تقوم بالأبحاث الفكرية مركزة في هدفها بالأبحاث من أجل اجتماع العالم الاسلامي تحت ارادة واحدة و المؤسسات المطلوبة و التشريعات المناسبة من أجل الوصول الى هذه المؤسسات. حيث أننا ندعم بكل اخلاص " عملية الحل " لأننا على يقين بأنها ستجلب السلام و الأخوة و الوحدة و الازدهار و السعادة و العدالة لبلدنا و لمنطقة الجوار الجغرافي.
ان مسؤوليات الأمم الكبيرة تكون كبيرة أيضا. لا شك أن نقل هذه المسؤوليات الكبيرة بحاجة الى قوة كبيرة. وبغياب قوة عسكرية كبيرة لا يمكن ان تكون قوة.
عبدالله غول
رئيس الجمهورية
يوم الجمعة بتاريخ 22 أغسطس 2014 تم وضع الشكل النهائي لتقرير مجموعة عمل الاصلاح الدفاعي في الموقع الرسمي لمؤسسة رئاسة المجهورية التركية.[1]
ان الاصلاح الدفاعي يحمل أهمية كبيرة من جانب الجهود في طريق الوصول الى هدف تركيا عام 2023 في ان تكون قوة اقليمية و عالمية. ففي هذا السياق نعطي اهتماما في الاصلاحات الهيكلية في وزارة الدفاع الوطنية و القوات المسلحة التركية ومن جانب آخر الاصلاحات الهيكلية التكنلوجية في السلاح و انظمة القيادة و السيطرة. ان اندماج الأنظمة الدفاعية مع الانظمة الدفاعية لقوات حلف شمال الأطلسي NATO لا تعني الارتباط به. بما يتفق مع مبدأ الاستقلال يمكن التصميم و انتاج أنظمة دفاعية مستقلة و انظمة القيادة و السيطرة وعند الحاجة يتم عقد الاتفاقيات المختلفة. بالتالي ينبغي عدم الخلط بين اعمال التطوير المقامة حاليا و الجاهزة في القوات المسلحة التركية وبين حاجة الاصلاح في أنظمة الدفاع في القوات المسلحة التركية. خلاف لذلك البقاء لمدة طويلة كمشاهد للأحداث الجارية على حدودنا و في الشرق الاوسط و ارسال المساعدات الانسانية فقط لكن سنبقى دائما اليد و الساعد في موضوع انتاج الحلول الدائمة لمنع اراقة الدماء .
-------------------------------------
تقرير مجموعة العمل للاصلاح الدفاعي الاول الكامل http://www.tccb.gov.tr/haberler/170/90779/savunma-reformu-calisma-grubu-raporunu-tamamladi.html ( تاريخ الوصول 22.08.2014 )
رقم الترتيب |
الوظيفة |
التسمية |
الاسم و الكنية |
1 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات في التشريعات من أجل هيئات الدول الاسلامية a- مكتب البحوث و الدراسات لبرلمان منظمة الوحدة الاسلامية . b- مكتب البحوث و الدراسات المجلس التنفيذي لمنظمة الوحدة الاسلامية . c-مكتب البحوث و الدراسات لهيئات الاتحاد للدول الاقليمية الاسلامية .
|
البروفسور.الدكتور |
Yusuf Özertürk (يوسف أوزرتورك) |
2 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات في امكانات الاتحاد الاقتصادي بين الدول الاسلامية |
عقيد متقاعد |
Emrullah Erişen (أمرالله ارشيرين) Erdal Gedik (إردال كيديك) |
3 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات لواقع الصناعة الدفاعية المشتركة و الدفاع المشترك بين الدول الاسلامية a- مكتب البحوث و الدراسات لاتفاق الدفاع للدول الاسلامية b-مكتب البحوث و الدراسات في الصناعة الدفاعية المشتركة بين الدول الاسلامية c- مكتب البحوث و الدراسات في قوات التدخل السريع للدول الاسلامية
|
مقدم متقاعد
مقدم متقاعد
رائد متقاعد |
Mehmet Tek (محمد تيك)
Ersan Ergür (ارسان ارجون)
Hasan Kaya (حسن كايا) |
4 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات للسياسات الخارجية المشتركة بين الدول الاسلامية
|
عقيد دبابات متقاعد |
Ali Coşar (علي جوشار) |
5 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات لنظام العدالة بين الدول الاسلامية a-مكتب البحوث و الدراسات لمجلس العدالة بين الدول الاسلامية. b-مكتب البحوث و الدراسات لمحاكم حقوق الانسان للدول الاسلامية c- مكتب البحوث و الدراسات محاكم الجزاء للدول الاسلامية
|
|
|
6 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات لتنظيم الأمن الداخلي للدول الاسلامية
|
مدير أمن متقاعد |
İbrahim Bıçakçı (ابراهيم بيجاقجي) |
7 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات لعناصر القوى للأمم و الدول في العالم خارج الدول الاسلامية a- مكتب البحوث و الدراسات لدول آسيا و أستراليا b- مكتب البحوث و الدراسات للدول الأوروبية d- مكتب البحوث و الدراسات للدول الافريقي c-مكتب البحوث و الدراسات لدول امريكا الشمالية e- مكتب البحوث و الدراسات لدول أمريكا الجنوبية
|
|
|
8 |
رئيس مجلس البحوث و الدراسات لعناصر القوة الوطنية للدول الاسلامية a-مكتب البحوث و الدراسات لدول الشرق الأوسط المسلمة العربية b-مكتب البحوث و الدراسات للدول المسلمة التركية في آسيا الوسطى c- مكتب البحوث و الدراسات للدول المسلمة القريبة في الشرق d- مكتب البحوث و الدراسات للدول المسلمة في جنوب آسيا e-مكتب البحوث و الدراسات للدول المسلمة في شمال افريقا f- مكتب البحوث و الدراسات للدول المسلمة في حوض المحيط g-مكتب البحوث و الدراسات للدول المسلمة في حوض البحر الأحمر و افريقا h-مكتب البحوث و الدراسات للدول المسلمة في اوروبا |
استشاري للاعمال السياسية المتكاملة
عقيد متقاعد
عقيد متقاعد
عقيد متقاعد
اختصاصي في تطوير الاعمال الاستراتيجية
عقيد متقاعد |
Mustafa Yavuz Ayçıl (مصطفى ياووز أيشيل)
M.Yavuz Ay (محمد ياووز أي)
Mustafa Akyol (مصطفى أكيول)
Ömer Karabiber (عمر قرابيبير)
Faruk Bakaç (فاروق باكاج)
M.Yavuz Ay (محمد ياووز أي) |
Asimetrik Savaşta ABD ve Nato'nun Rolü 1
11 Eylül 2001’de gerçekleşen Dünya Ticaret Merkezi’ne yapılan saldırı sonrası dönemin ABD Başkanı George W. Bush’un yaptığı konuşmada söylediği “Artık her ulus kararını vermelidir ya bizimlesiniz ya da teröristlerle!…” retoriği günlerce dünya televizyonlarında dönüp durmuştu. Bu açıklamalar Afganistan’da koalisyon yükünü çekecek olan ülkelerin ve diğer ülkelerin “küresel terörizm” le daha iyi mücadele edebilmek üzere hedef kamuoyunu daha ziyade Müslüman nüfusu olan ülkelerde, niyet ve maksatlarını, stratejik vizyonlarını, uygulayacakları politikaları “meşrulaştırmak” için hedef kamuoyunda algı ve tutum değişikliği yaratmaya yönelik bir psikolojik ve stratejik iletişim modelidir. Zira dünya kamuoyu genelde, ABD’nin prestijinin sarsılması ve mağdur pozisyonunda olması dolayısıyla operasyona destek verdi. Ancak ABD, 7 Ekim 2001’de “Sonsuz Özgürlük Harekâtı” adı altında işgal ettiği Afganistan’da tam manasıyla bu algı ve tutum değişikliğini gerçekleştirememiştir. Bunun sonucu olarak da; aralarındaki menfaat çatışmasını kendi lehine çevirmek isteyen taraflardan birisinin savaşma gücünün, analitik olarak diğerine nazaran alt edilemez bir seviyede olduğu zaman patlak veren, tıpkı Vietnam’da olduğu gibi “Asimetrik Savaş”la karşı karşıya kalınmıştır.
“İslam, modernliği de aşabilecek hayatiyet ve potansiyele sahiptir. Yeter ki tasavvur, inşa yerine, küreselleşme rüzgârına yamama gafletine düşmeyelim. Bunun için Müslüman dünyanın alternatif bir yol, bir metodoloji, bir proje geliştirmesi kaçınılmazdır.”
Modernlik bir bilinç yenilenmesi olsaydı ve insani ahlak değerlerini üzerinde barındırsaydı; "Dindarlıkla modernliğin iki karşıt kutup üzerine oturtulması doğru değil" tezine elbette itirazımız olmazdı. Modernlik olgusu, temelde bireycilik ve özerk akıl felsefesine dayanır. Özerk akıl ise, insanın düşünme kapasitesinin, sosyal, ekonomik, kültürel alanları kendi kavrayışına göre yeniden kurmasını ima eder. İslami literatürde akıl, insanı hayvandan ayıran, onu dünyadaki en üstün varlık; eşref-i mahlukat yapan bir düşünme yetisidir.
Son dönemde Türkiye'ye karşı artan hoşnutsuzluk tarih sahnesinde yerimizi yeniden almanın; tekrar organik yapıdan mekanik yapıya geçişin sancılarıdır. Başbakan Erdoğan'dan duyulan rahatsızlık da budur.
1970'li yıllarda Japonya Dışişleri Bakanlığı yapmış Saburo Okita: 'Üniformalı bir ordu, tek ordu biçimi değildir. Bilimsel teknoloji ve iş adamı giysileri ardında gizlenmiş savaşçı ruhumuz bizim yer altındaki ordumuz olacaktır' demişti. Gerçekten de paranın, finansın, teknolojinin, ideolojilerin önüne geçtiği, enerji orijinli güvenlik ve strateji politikalarının oluşturulduğu ve biçimlendiği bir çağda yaşıyoruz. Bununla beraber artık Avrupa merkezli bir kültür hayatı da yok. Çin'in, Hint'in yeniden kendi özgün kültürleriyle yükseldiği; İslam kültürünün büyük bir devinim içine girdiği; Afrika'nın dahi kendini yeniden keşfederek bir Afrika bilinci oluşturmaya çalıştığı, Latin Amerika da dahil bütün bu kültürlerin tekrar kendini keşif dönemi yaşadığı bir yeni süreçten geçiyoruz. Artık hiç biri konstrüktif, edilgen bir kültür ve medeniyet değiller. Geçmişte olduğu gibi etken bir Avrupa kültürünün edilgen dünyayı şekillendirmesi gri alan haline dönüşmüştür.
“Jeostratejik oyuncular, mevcut jeopolitik durumu değiştirmek amacıyla kendi sınırlarının ötesinde güç ve etki kullanma isteği ve kapasitesi olan devletlerdir.”(Büyük Satranç Tahtası Z. K. Brzezinski - İnkılap-2010) Türkiye etkin dış politikasıyla, gerek bulunduğu medeniyet havzasında ve coğrafyada, gerekse küresel düzlemde, AK Parti iktidarıyla oyundaki satranç taşı olmak yerine satrancın taşlarını yöneten etkin bir oyuncu olma noktasında kararlı adımlar atmaktadır.
Esasında Osmanlı’nın kadim gelenekten aldığı ve kendisinin de geliştirdiği, Türkiye’nin tarihsel hafızası ve mirası olan stratejik pozisyon, elimizde artı değer olarak her zaman bizi, diğer aktörlere karşı üst sırada tutması gerekirdi. Ancak yeni bir rejim olan Cumhuriyetin kurulma sürecinden sonra, gelenekle köprü kurulacağı yerde; tarih felsefesi ve hafıza oluşturmayı reddeden tarihi, radikal bir kırılma yaşanmıştır. Böylelikle de kimlik bilinci yıpranan toplumun tarihi varoluş bilinci tehlikeye atılmıştır. Bunun sonucunda ise, kendi dışındaki düşünceleri ve toplumları dışlayan bir sistem ortaya çıkmış, ortak insanlık bilincinden kopuk ve nihayetinde satranç taşına dönüştürülmüş, tarih dışına itilmiş, edilgen bir toplum kaçınılmaz hale gelmiştir. Dolayısıyla Türkiye Cumhuriyeti hem jeokültürel, hem de jeopolitik sorumlulukları ile tekrar yüzleşmektedir. Elbette bu sorumluluklar, devleti edilgen ve resesif anlayıştan çıkarıp, dominant hale geçişte Türk dış politikasına ağır yükler getirmiştir. Ancak bunun yanında yeni ufuklar ve imkanlar kazandırmış; Jeostratejik zihniyet ve kimliğin yeniden şekillenmesinde de en belirgin unsurlar olarak yerini almıştır.
İlginçtir; vizyona girdiği dönemde Avrupa’da gösterim için sinema salonu bulamayan, yönetmenliğini Andrew Niccol’un yaptığı, Nicolas Cage’in başrol oynadığı 2005 yapımı “Savaş Tanrısı” adlı filmde uluslararası silah kaçakçısı olan Yuri Orlov (Nicolas Cage) İnterpol ajanı(Ethan Hawke) tarafından gözaltına alındığında aralarında geçen sert diyalogda şöyle der: “Evet benim dünyada akan kanın bir çoğunda ve çıkan savaşlarda payım var, iyi biri olduğumu söyleyemem. Kötüyüm fakat bu işi senin emir aldığın patronların ve onların patronları için; onların resmi yoldan yapamadıklarını onlar için yapıyorum. O yüzden evet ben kötüyüm ama “gerekli kötüyüm…”
Tarihsel süreci belirleyen değişimlerin hiçbiri geceden sabaha ortaya çıkmaz; bunların her biri uzun soluklu oluşumların sonucudur. Sonuncu değişmenin, tüm sürecin bütününü değiştireceğine dair olaysal tarih bir yanılgıdan ibarettir; keza tarihi değiştiren büyük adamlar efsanesi de bu yanılgıdan kaynaklanmaktadır. Bu açıdan tarihte sihirli anlar, sihirli tarihler yoktur, ama simgesel anlar, simgesel tarihler vardır.Bir sürecin yoğunlaşma noktalarını belirleyen kavşaklar, dönemeçler vardır. Mesela ne Fransız Devrimi 14 Temmuz 1789’da Bastille’in alınmasıyla başlamıştır, ne de Ortaçağ 29 Mayıs 1453’te İstanbul’un fethedilmesiyle sona ermiştir. Tüm bunlar aslında kırılmaların simgesel zamanlarından ibarettir. Tarihin farklı dönemlerinde farklı kırılmalar yaşanır. Bunlar zaman ve mekan olgularına göre farklı boyutlarda yaşanır veya etkileri farklı boyutlarda hissedilir. Bu değişim dönemlerinde mikro boyutta fertten başlayarak aile, toplum, şirketler ve makro boyutta devletler etkilenir. Çıkan yeni duruma göre bu unsurlar tabii bir sonuç olarak pozisyon alırlar, almak zorundadırlar ve yeni projeksiyonlarını ve stratejilerini belirleme refleksi içine girerler. Çünkü bu yeni durumu kendileri açısından büyük ölçekte pozitif bir etkiye dönüştürmeleri gerekir.