إن لم يكن هناك مشروعا إسلاميا في الوقت الحاضر فليكن المشروع التركي نواة لهذا المشروع وعلى المراكز البحثية والجمعيات الأهلية العربية المنتشرة في تركيا استخدام إمكانياتها وإعلامييها وقنوات اتصالها لدعم هذا المشروع والترويج له خاصة بعد المواقف المشرفة للدولة التركية ودعمها لثورات الربيع العربي ورفضها حصار قطر وتضامنها مع قضية الأقصى والمقاومة في فلسطين المحتلة، ويمكن أن يتم ذلك بالتنسيق مع المراكز التركية نفسها.