رد نائب رئيس مجلس إدارة ASSAM أرسان أرغون جواباً على سؤال من هو رفعت سردار أوغلو؟على مقالة رفعت سردار أوغلو الذي تخطى حدود التربية والأخلاق والاحترام نشر مقالا بعنوان الجواب.
لقد دخلت الجغرافيا الإسلامية في حصار إرهابي منظم. خاصة في ربع القرن الماضي، تم فتح العديد من الجبهات الإرهابية واحدة تلو الأخرى المتعاقد عليها.
وصلت الطوائف والأعراق المختلفة لمرحلة تخنق بعضها البعض. المسلمون الذين تمزقت مثلهم الأعلى ووحدتهم، يتم كسر إحساسهم بالتضامن وإمكاناتهم المقاومة بالإرهاب.
إن عدنان تانريفردي هو من القادة الدؤوبين المؤمنين وأصحاب إرادة ومن الذين تربوا على يد القوات المسلحة التركية. لقد برز في المقدمة بتدينه والتزامه بالقيم الوطنية وبالتالي أصبح هدفاً لبعض اللجان.
عُقد المؤتمر الثالث من مؤتمرات ASSAM للوحدة الإسلامية في 19-20 ديسمبر/ كانون الأول 2019 في إسطنبول بقيادة عدنان تانريفردي.
في الأيام الأخيرة ننام مع ليبيا ونستيقظ مع ليبيا ... علي جوشار الخبير الأمني والاستراتيجي في أصّام شرح أهمية مذكرة إرسال القوات التركية واتفاق الجرف القاري، يقول "يبدأ أمن الدولة خارج حدودنا. مع الأسف، المعارضة التركية التي لا تفهم ذلك تخدم العدو".
ثمة أشخاص بدأوا بالمهاجمة بشكل جماعي مرةً أخرى.
حسب تفكيرهم يقومون بصنع مؤامرة جديدة بتحريف الحقيقة بكتاباتهم في عناوين الصحف الرئيسية حيث كتبوا " أن جدول أعمال كبير مستشاري رئيس الجمهورية هو المهدي"
سلسلة مؤتمرات ASSAM هي التي شكلت مناقشة "المهدي" في الأيام القليلة الماضية التي تم الزعم أنها من تصريحات السيد عدنان تانريفردي كبير مستشاري الرئيس وتم انتقاده ومن ثم تم تكذيبه.إن الهدف الرئيسي لسلسلة المؤتمرات هذه هو توفير التعاون ما بين الدول الإسلامية في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية والإدارية.
أعزائي منسوبي وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة،
الخبر الذي نشر في صحافتنا وأدى الى حصول سوء تفاهم وبناءً على التعليقات، تحول قسم من الأقوال والأفعال الى حملة إساءة لشخصي أنا كمؤسس ASSAM " جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية "وSADAT" صادات للاستشارات الدفاعية الدولية المساهمة، الذي تشكل جدول أعمال كثيفة في صحافتنا أيضاً.
انعقد مؤتمر آسيا - أفريقيا (آسريقيا) في فندق في إسطنبول بين 19 و20 كانون الأول/ ديسمبر.ركز المؤتمر على الاعتقاد بأن العالم الإسلامي، الذي يقع في نهايات القارات الآسيوية الأفريقية، سيجمع بين قوته ويتطهر من مشاكله اليوم ويعيش حياة أكثر سلاما وإنتاجية.