منذ مدة طويلة ظهرت مزاعم خطيرة بحق الشركة الدولية للإستشارات الدفاعية "صادات" . بعضهم يدعي أنه قوات شبه عسكرية لحزب العدالة والتنمية، وآخرون يدعون أنهم المسلحين المدنيين الذين تصدوا لقوات الجيش ليلة 15 تموز/يوليو،والبعض يقول أن القرارات التي هي بحكم القرار التي جلبت الحصانة المدنية للمدنيين وضعت من أجل "صادات ". أما البعض يقول أن صادات تقوم بتدريب المعارضة السورية لا بل وتعمل هناك .لأسأل عن حقيقة كل هذه المزاعم تقابلت مع السيد عدنان تانريفردي مؤسس "صادات" وكبير مستشاري رئيس الجمهورية في مقر "صادات" في بيليك دوزو.نفى السيد تانريفردي مزاعم الميليشيات.ومثلهم العليا هي تقديم الخدمات الاستشارية العسكرية للجيوش الرسمية للدول الإسلامية كما تفعل الشركات الأمريكية، ولكن في الوقت الحاضر لا يخدمون سوى 7 موظفين في بلد واحد.ويقول أن لا يوجد لهم أي فعالية في تركيا.و كما أنه يعارض التشكلات مثل القوات الخاصة الشعبية.