النص الكامل للكلمة الإفتتاحية التي ألقاها السيد عدنان تنريفردي رئيس مجلس إدارة ASSAM في مؤتمر ASSAMالدولي الثالث المنعقد بتاريخ 19-20-ديسمبر /تشرين الأول تحت عنوان إنتاج الصناعات الدفاعية المشتركة لأسريقيا
إن أول من ذكر "حاملة الطائرات" بقلمه في تركيا هو نائب رئيس مجلس إدارة أصّام العقيد المتقاعد أرسان أرغور الذي قال: إن قبطان البحار خير الدين بارباروس باشا الذي جعل من المتوسط حوضاً كان قد قال من يسيطر على البحار يسيطر على العالم، إن هذه الاستراتيجية سارية المفعول إلى يومنا هذا والعاصفة الناشئة في البحر المتوسط هو لنفس السبب.
الخبراء الذين قيّموا "بشارة" الرئيس أردوغان في صخيفة آكيد، قالوا: إن تركيا تلقت نتائج الخطوات القوية التي اتحذتها في الساحة وستبدأ عصرًا جديدًا بعد الآن.
تتولى تركيا المهمة التاريخية مرة أخرى بقيادة رئيس االجمهورية رجب طيب أردوغان تجلب استراتيجيتها الاستباقية في الميدان العديد من المكاسب.تركيا، بدلاً من الوقوف مكتف الأيدي أمام الدول الغربية، تنتج التكنولوجيا المحلية والوطنية نتيجة العمل ليلاً ونهاراً داخل هنغارات المصانع، ونتيجة لتدخلها الفوري في أزمة شرق البحر الأبيض المتوسط والقيام بأنشطة المسح السيزمي، فقد وصلت إلى رواسب كبيرة من الغاز الطبيعي. يقوم الخبراء بتقييم البشرى التي سعلن عنها الرئيس أردوغان يوم الجمعة بالنسبة للتطورات التاريخية على أنها "بداية عصر جديد في تركيا"
في تاريخ 22 يونيو/ حزيران قال النائب السابق لحزب الشعب الجمهوري السيد بيرهان شيمشك الذي كان ضيفاً في برنامج نقد الأخبار الذي يعرض على قناة خبر تورك باسم " نبض تركيا" تحت إشراف السيدة ديدام أرسلان يلماز، دعا المدعيين العام للقيام بواجبهم بسبب القدوم بدستور إسلامي بديل الذي سيلغي دستور الجمهورية التركية الذي تم إعداده في المؤتمر الدولي الثالث للوحدة الإسلامية، الذي نظمه جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية "أصّام" في إسطنبول في 19-20 ديسمبر/كانون الثاني 2019، تحت عنوان إنتاج الصناعات الدفاعية المشتركة لآسر يقيا، باستخدام عبارات التي لا تعكس الحقيقة، طرح موضوعًا يمكن أن يخلق جدلاً سياسيًا حول أصّام أخذ الموضوع الى جدول الأعمال في نقطة مختلفة عن غرضه واتجاهه.
تم نشر النص الكامل لمؤتمر ASSAM الدولي الرابع للوحدة الإسلامية وصيغة إعداد الورقة الموجزة
لا يمكننا أن نصمت ضد الاعتداء على شخصية رئيس الشؤون الدينية بقصد الإساءة على ديننا ووحدتنا!
رئيس الشؤون الدينية السيد.البروفيسور الدكتور على أرباش في 24 أبريل 2020،يشير إلى الذكرى المئوية لافتتاح مجلس الشعب التركي، التي سميت على أحياء أمتنا ووحدتها وتضامنهاخلال خطبة الجمعة حول "رمضان: هو التدريب على الصبر والإرادة"، والتي خطبها في مسجد حاجي بيرام ولي، تم محاولة زرع الكراهية والحقد من قبل بعض الدوائر، مثل رؤساء نقابات المحامين في أنقرة وإسطنبول وإزمير.
أشار نائب الرئيس العام لمركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية ASSAM، العقيد المتقاعد أرسان أرغور، أن اتفاق إدلب أظهر دور تركيا في صنع القرار، وكان لأنظمة الدفاع المحلية أثر كبير في ذلك.
رئيس البرلمان السابق اسماعيل كهرمان: -" في التاريخ نحن نتطور بشكل كامل، الجرافيك يرتفع، يصبح انقلاب ونسقط فجأة.27 أيار/ مايو هكذا. 12 آذار/ مارس هكذا. 12 أيلول/ سبتمبر هكذا. 27 نيسان/ أبريل هكذا. 28 شباط/ فبراير هكذا "- وأضاف: كبير مستشاري الرئيس ورئيس مجلس إدارة أسّام (ASSAM) جمعية مركزالمدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية عدنان تانريفردي:"دخول النظام الرئاسي في إدارة الدولة اليوم كإجراء مهم للغاية الذي يضمن الاستقرار في الحد ذاته لأنه لن يكون بعد اليوم فترة عدم الاستقرار التي تعد أحد الأسباب الرئيسية الثلاثة للانقلاب".
ASRİKA Ortak Savunma Sanayi Üretimi konulu 3. Uluslararası ASSAM İslam Birliği Kongresi 19-20 Aralık 2019 tarihinde başarıyla tamamlanmıştır. İslam Birliği İçin ASSAM İslam Ülkeleri Kondefederasyonu Deklarasyonu yayınlanmıştır.
في الآونة الأخيرة، يهاجمون السلطة والإسلام من خلال ASSAM التي يرأسها عدنان تانفريفيردي. ألب أرسلان يلديز رد بالتفصيل على الأخبار المزيفة بمقالته "ماذا سيحدث إذا أعطت بلدية المدينة الكبرى موارد إلى ASSAM؟"
تم إرسال نص تكذيب إلى موقع sozcu.com.tr وodatv.com وyenicaggazetesi.com.tr فيما يتعلق بكلمة المهدي التي كانت ضمن خطاب المؤتمر للسيد عدنان تانريفردي في مؤتمر ASSAM الدولي الثالث للوحدة الإسلامية تحت عنوان إنتاج الصناعات الدفاعية المشتركة لأسريقيا.
لقد دخلت الجغرافيا الإسلامية في حصار إرهابي منظم. خاصة في ربع القرن الماضي، تم فتح العديد من الجبهات الإرهابية واحدة تلو الأخرى المتعاقد عليها.
وصلت الطوائف والأعراق المختلفة لمرحلة تخنق بعضها البعض. المسلمون الذين تمزقت مثلهم الأعلى ووحدتهم، يتم كسر إحساسهم بالتضامن وإمكاناتهم المقاومة بالإرهاب.
الخبير الأمني والاستراتيجي في ASSAM إرسان آرغور الذي قيّم سبب إرسال تركيا جنود إلى ليبيا لصحيفة عقد حيث قال: " تركيا لم تذهب إلى هناك، للقتال، ولا لسفك الدماء. تركيا تذهب إلى هناك من أجل أن تحمي الحكومة التي تعترف بها الأمم المتحدة من الهجمات الإرهابية".