عرض العناصر حسب علامة : الدولة

الخميس, 11 أيار 2023 09:46

أمن تركيا

أي حدث أو كيان إذا لم يكن معروفاً معرفة حقيقية، فلا يمكن اتخاذ إجراء صحيح وعادل بشأن هذا الكيان. حتى لو تم ذلك، يمكن أن يتم توجيه الحدث والكيان بشكل خاطئ.

نشر في الأخبار
موسومة تحت

خاصة في اشارة الى الساعات الاربع والعشرين الاولى "اين كانت الدولة ؟!" أحث أولئك الذين يقولون ذلك على القراءة.

بعض الذين طرحوا هذا السؤال مخلصون حقًا. هؤلاء الناس يزنون الإجابات التي تُعطى / التي ستُعطى لهم بدقة وحساسية شديدة على مقياس العدل والرحمة و "يمنحون الحق للشخص المحق"...

نشر في الأخبار

أصدقائي الأعزاء، بما يتطلبه عملي فإنني ذهبت إلى غازي عنتاب من قيصري ليلة 3 فبراير 2023. في ليلة 5 فبراير، تم سحب سيارتي إلى منصة التحميل (السيارة التي استخدمتها كانت شاحنة مرسيدس AXOR 2529) وتم تحميل مواد كهرمان مرعش. خلال الزلزال الأول 7.7، الذي وقع في الساعة 04:17 يوم 6 فبراير، كنت أنام في السيارة. استيقظت مع هزة قوية. في البداية، اعتقدت أنه تم تحميل مواد ثقيلة جدًا على السيارة وأنها كانت تهتز بسببها، نزلت، ورأيت أنه لا يوجد أحد في المبنى سواي. بعد فترة ، جاء المشرف وقال إنه حدث زلزالًا.

(موقعنا هو بويوك بنار/ موقع مزرعة سام ، 1 OSB، على بعد 15 كم من وسط مدينة غازي عنتاب.)

نشر في الأخبار
الخميس, 15 تشرين1/أكتوير 2020 17:40

أعش الإنسان، لكي تعيش الدولة

في كتاب السياسة لنظام الملك، يشرح بطريقة طويلة مؤهلات الدولة التي يمكن أن تصبح من أصحاب المصلحة فيها. ينصب تركيزه بشكل خاص على الإنسان والعدالة بدلاً من الدولة. لأن الدولة لا يمكن أن تقوم بدون إنسان، ولا تستطيع الدولة أن تحيا بدون عدالة. لهذا السبب، من الضروري أن تحتاج الدولة إلى البشر وإلى العدالة من أجل بقاء الدولة. على حد تعبير المؤلف، فإن الجحود والظلم تلحق الضرر بالدولة.

 

نشر في الأخبار

الموضوع " تسليط الضوء على المبادئ الأساسية لشروط ادارة الدولة و الخلافة و السلطنة بموجب الفقه الاسلامي " ندوة ASSAM  البروفسور الدكتور محمد أردوغان: بعنوان " الحقوق الأساسية و الحريات المعترف بها من قبل الدولة للناس بموجب الفقه الاسلامي " والذي يتواجد في الأسفل والذي مكون من 2 مقطع فديو. 

" الاحكام التي تأسس أصول الادارة و السلطنة و الخلافة و الدولة وفق الفكر الاسلامي " تم عرض هذا الموضوع من قبل البروفسورالدكتور أحمد أوزل عضو الهيئة التدريسية في كلية الشريعة جامعة مرمرة في ندوة ASSAM . " النبي صلى الله عليه وسلم كرئيس دولة : الادارة و العلاقات الخارجية و الجيش " وفي الأسفل مقدمة الموضوع.

 

النبي صلى الله عليه وسلم كرئيس دولة: الادارة و العلاقات الخارجية و الجيش

أحمد أوزل

المقدمة. ان رسول الله كما هي الحال في الحياة المعنوية و الفردية للبعثة النبوية و الرسالة وضع أيضا مثال كامل ومميز للحياة المادية و الاجتماعية, وكان في كلا الحالتين يكون الدليل على كل هذه الأمور. ان معتقدات المسلمين وبقبولهم سلطة ودليل النبي صلى الله عليه وسلم في هاذين المجالين وفي موضوع التعرف عليه وفهمه في العالم الاسلامي وبشكل عام كونه كباني لنظام اجتماعي جديد, تم الاقتداء به كدليل كبير للحياة المعنوية و الفردية من خلال الفعاليات و النشاطات التي بينها لنا, وقد أظهر لنا تقدما في في هذا الاتجاه في الامور الأدبية في حياته. وكان هناك تأثير في اتجاه البشر في شكل المبادئ الأساسية المنصوص عليها في القرآن و السنة لأنها كانت في الواقع في الحياة الاجتماعية للمجتمعات الاسلامية طوال التاريخ وقد تبينت على انها الهدف للوصول الى الغاية من اجل حياة اجتماعية سليمة و مستقرة منظمة والى حد حياة فردية يسودها النضج المعنوي الفاضل. في العالم الغربي وفي نطاق واسع يفصل الدين و الحياة في الامور المادية ويتم قبل النبوة في أمور الحياة المعنوية و الفردية كدليل. ويأتي في مقدمة الصعوبات الجدية التي تواجه فهم الدور التاريخي و الرسالة الاجتماعية للنبي صلى الله عليه وسلم وبالتالي يظهر على ان رسول الله أكثر انخراطا في الحياة السياسية و الاجتماعية. وفي مشكلة أخرى الغرب الذي لم يتخلص من التصور السلبي و الاحكام المسبقة التي تشكلت في العصور الوسطى في حق النبي صلى الله عليه وسلم الذي بقي لطوال مئات السنوات وجه لوجه ويحاربه كمنافس وكمؤسس للحضارة. غير ذلك كان هناك دور فعال ومهم وراء الستار للرسول في الجانب الروحي في الفعاليات البشرية.

 

لمشاهدة العرض الكامل يرجى تسجيل الدخول. إذا لم تكن قد قمت بالتسجيل بعد, الرجاء الضغط هنا للتسجيل.

الإثنين, 28 نيسان/أبريل 2014 23:00

مفهوم الدولة في الاسلام 27/4/2014

عندما نتحدث عن مفهوم الدولة يتبادر الى ذهني الأغنية الشعبية باسم " سلطان سليمان " [1] في منتصف أعوام 1980. حيث لا يمكن أن تعطي أية معنى عند سماعها من بدايتها الى نهايتها, وكان هذه الأغنية تشكلت من جمل مفككة ولكن الجوقة المعادة ليست غريبة على الثقافة الاسلامية.

.....

هذا العالم لن يبقى لي ولا لك

العالم لن يبقى لي ولا لك

لم تبقى للسلطان سليمان

لا توجد هذه الكتابة بأية كتاب

.....

عندما يقال السلطان سليمان في تركيا فانها بقدر ما يكون تفهم " السلطان سليمان القانوني " ولكن حسب اليهود اللذين يرون انهم أصحاب العالم السلطان سليمان: وبالانكليزية " الملك سليمان الحكيم ", ويسمى في العبرانية القديمة (سليمان)بـ شلومو. بالرغم من ان القرآن الكريم بين بأن سليمان عليه السلام الذي هو ابن داؤود عليه السلام أرسل نبي الى بني اسرائيل ولكن اليهود يتقبلونه على أنه ملك وكل المصادر اليهودية وبالتالي المصادر الغربية تظهره و تتقبله على أنه ملك يهودي.

الدولة في المسيحية و الاسلام و العلمانية

الديمقراطية و المرأة

حسين دايي

بسم الله الرحمن الرحيم

تحياتي وسلامي لكل الحضور المشارك

وفقا للبرنامج كما وتدفقت المواضيع وفقا للمتحديث العزيزين اللذين سبقوني " الشورى, الرأي و البيعة و الكفاءة و العدالة" وبالتالي انهم تعاملوا و تحدثوا بقضايا مهمة وبمسائل مثل " في مواضيع الوظيفة الأساسية و مشكلة الارادة المشتركة في الدولة الاسلامية ". وكان هذا جيد من هذا الجانب لان كلا منهم قام بايضاح المسائل بشكل ممتاز. وفي هذه الحالة لم اتكلم بالشيء الذي قمت بتحضيره من قبل ومن خلال المحاور التي رآها المتحدثون و وفق تفكيرهم أرى أنه من المناسب أن أقوم بتحليل الاعمال .

استاذنا المتحدث محمد أردوغان كان قريبا من الوجود في الموقف الذي ينظر الى نشاط المرأة ببرودة من المجال الديمقراطي و الاجتماعي و السياسي بين المتدينين. ان هذه الشكاوى المحقة تُظهر انه ينبغي علينا أن نأخذ هذه المسائل بشكل علمي أكبر. اذا كانت الدولة اسلامية. فقط لو كان هناك تطبيق في الماضي عندها لم يكن هناك حاجة لاعطاء اهتماما كبيرا. لكن كما أفاد نوح فيلدمان أحد المفكريين الغربيين بان كل العالم ومن بينهم المسلمين تتنامى فيهم الرغبة في " الدولة الاسلامية ". وفي الواقع الجميع لاحظ هذه الحالة. وبما ان الدولة من متطلبات يومنا الحالي فهي بحاجة الى اختصاصيين في جميع مجالات العلوم ولأعمالهم في كل المجالات وليس فقط للاحتياجات. والآن من خلال ضرورة عمل وحجم هذا الموضوع الآن والقيام باجراء التغيير في الدولة المسيحية و الاسلامية وحضارة الغرب العلمانية سأعمل على سرد الموقف المتوجه نحو الديمقراطية و نشاط وفعالية المراة.